مشتاق:
-------------
ليتها تعلم كم أحبها وكم أنا مشتاق....
وكم يراودني اللقاء وكم يعاتبني الفراق....
فما اخترت بعدي إلا حين أرهقني العنا...
وحملت على الكتفين ما لم يعد يطاق.....
فالحب يا من تعتقدين أنه على كلمات ساحة السباق؛
الحب أن نحيا لأنفسنا بأنفسنا... كما الجناس وكما الطباق....
فلا يغركي؛ أحبيبتي أني أكون هنا أو أن أكون هناك...
ولا تغرك ضحكتي من أجل غيري أن يكونوا في سعادتهم بحراك....
وتأكدي معشوقتي أني أتوق ألى اللقاء إلى الجدال إلى العناق....
يا من أحبك خلف جدار الحب...
وبعد شغاف الصب....
ونبض رهيف القلب...
أني أسكن داخل ذاتي في ذاتك مثل جناس مثل طباق....
هل تشعرين....؟
هل تعذرين...؟
هل تراك بما أقول تقتنعين...؟
أنا وحبيبتي في الحب: رفاق... واشتياق وعناق...
وعروض وجناس وطباق....ليتها تعلم كم أحبها وكم أنا مشتاق....
وكم يراودمي اللقاء وكم يعاتبني الفراق....
فما اخترت بعدي إلا حين أرهقني العنا...
وحملت على الكافين ما لم يعد يطاق.....
فالحب يا من تعتقدين أنه على كلمات ساحة السباق؛
الحب أن نحيا لأنفسنا بأنفسنا... كما الجناس وكما الطباق....
فلا يغركي حبيبتي أني أكون هنا أن أكون هناك...
ولا تغركي ضحكتي من أجل غيري أن يكونوا في سعادتهم بحراك....
وتأكدي معشوقتي أني أتوق ألى اللقاء إلى الجدال إلى العناق....
يا من أحبك خلف جدار الحب...
وبعد شغاف الصب....
ونبض رهيف القلب...
أني أسكن داخل ذاتي في ذاتك مثل جناس مثل طباق....
هل تشعرين....؟
هل تعذرين...؟
هل تراك بما أقول تقتنعين...؟
أنا وحبيبتي في الحب: رفاق... واشتياق وعناق...
وعروض وجناس وطباق....
د. منور السالم الغراغير
-------------
ليتها تعلم كم أحبها وكم أنا مشتاق....
وكم يراودني اللقاء وكم يعاتبني الفراق....
فما اخترت بعدي إلا حين أرهقني العنا...
وحملت على الكتفين ما لم يعد يطاق.....
فالحب يا من تعتقدين أنه على كلمات ساحة السباق؛
الحب أن نحيا لأنفسنا بأنفسنا... كما الجناس وكما الطباق....
فلا يغركي؛ أحبيبتي أني أكون هنا أو أن أكون هناك...
ولا تغرك ضحكتي من أجل غيري أن يكونوا في سعادتهم بحراك....
وتأكدي معشوقتي أني أتوق ألى اللقاء إلى الجدال إلى العناق....
يا من أحبك خلف جدار الحب...
وبعد شغاف الصب....
ونبض رهيف القلب...
أني أسكن داخل ذاتي في ذاتك مثل جناس مثل طباق....
هل تشعرين....؟
هل تعذرين...؟
هل تراك بما أقول تقتنعين...؟
أنا وحبيبتي في الحب: رفاق... واشتياق وعناق...
وعروض وجناس وطباق....ليتها تعلم كم أحبها وكم أنا مشتاق....
وكم يراودمي اللقاء وكم يعاتبني الفراق....
فما اخترت بعدي إلا حين أرهقني العنا...
وحملت على الكافين ما لم يعد يطاق.....
فالحب يا من تعتقدين أنه على كلمات ساحة السباق؛
الحب أن نحيا لأنفسنا بأنفسنا... كما الجناس وكما الطباق....
فلا يغركي حبيبتي أني أكون هنا أن أكون هناك...
ولا تغركي ضحكتي من أجل غيري أن يكونوا في سعادتهم بحراك....
وتأكدي معشوقتي أني أتوق ألى اللقاء إلى الجدال إلى العناق....
يا من أحبك خلف جدار الحب...
وبعد شغاف الصب....
ونبض رهيف القلب...
أني أسكن داخل ذاتي في ذاتك مثل جناس مثل طباق....
هل تشعرين....؟
هل تعذرين...؟
هل تراك بما أقول تقتنعين...؟
أنا وحبيبتي في الحب: رفاق... واشتياق وعناق...
وعروض وجناس وطباق....
د. منور السالم الغراغير